من الأحاديث الواردة في ذكر المسيح
الدجال:
حديث عبد الله بن
عمر -رضي الله عنهما- قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس فأثنى على الله بما هو أهلُه، ثم ذكر الدجال فقال: «إني لأُنذِركموه، وما من نبيٍّ إلا وقد أنذرَ قومَه، ولكني سأقولُ لكم فيه قولاً لم يقله نبيٌ لقومه، إنه أعور، وإن الله ليس بأعور» أخرجه
البخاري
ومسلم
الدجال:
حديث عبد الله بن
عمر -رضي الله عنهما- قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس فأثنى على الله بما هو أهلُه، ثم ذكر الدجال فقال: «إني لأُنذِركموه، وما من نبيٍّ إلا وقد أنذرَ قومَه، ولكني سأقولُ لكم فيه قولاً لم يقله نبيٌ لقومه، إنه أعور، وإن الله ليس بأعور» أخرجه
البخاري
ومسلم
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا أخبركم عن الدجال حديثاً ما حدَّثه نبيٌ قومَه!
إنه أعور، وإنه يجيء معه مثل الجنة والنار، فالتي
يقول إنها الجنة هي النار، وإني أنذرتكم به كما أنذرَ به نوحٌ قومه» أخرجه مسلم
رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا أخبركم عن الدجال حديثاً ما حدَّثه نبيٌ قومَه!
إنه أعور، وإنه يجيء معه مثل الجنة والنار، فالتي
يقول إنها الجنة هي النار، وإني أنذرتكم به كما أنذرَ به نوحٌ قومه» أخرجه مسلم
وعن عبد الله بن
عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر يوماً بين ظهراني الناس الدجال، فقال: «إنَّ الله تعالى ليس بأعور، ألا
إن المسيحَ الدجال أعورُ العين اليمنى، كأنَّ عينَه عِنَبَةٌ طافية» أخرجه مسلم
عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر يوماً بين ظهراني الناس الدجال، فقال: «إنَّ الله تعالى ليس بأعور، ألا
إن المسيحَ الدجال أعورُ العين اليمنى، كأنَّ عينَه عِنَبَةٌ طافية» أخرجه مسلم
وعن أبي سعيد
الخدري رضي الله عنه قال: حدَّثنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يوماً حديثاً طويلاً عن الدجال، فكان فيما يحدِّثنا به أنه قال:
"يأتي
الدجال وهو محرَّمٌ عليه أن يدخل نقاب المدينة،
فينتهي إلى بعض السِّبَاخ التي تلي المدينة، فيخرج إليه يومئذٍ
رجلٌ هو خيرُ الناس -أو من خير الناس- فيقول له: أشهدُ أنك الدجال الذي
حدَّثنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم حديثَه،
فيقول الدجال: أرأيتم إن قَتَلْتُ هذا ثم أحييتُه، أتشكُّون في الأمر؟ فيقولون: لا، فيقتله ثم يُحْييه، فيقول: والله ما كنتُ فيك أشدُّ بصيرة مني اليومَ. قال: فيريد الدجال أن يقتلَه فلا يُسلَّط عليه»
أخرجه البخاري ومسلم
الخدري رضي الله عنه قال: حدَّثنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يوماً حديثاً طويلاً عن الدجال، فكان فيما يحدِّثنا به أنه قال:
"يأتي
الدجال وهو محرَّمٌ عليه أن يدخل نقاب المدينة،
فينتهي إلى بعض السِّبَاخ التي تلي المدينة، فيخرج إليه يومئذٍ
رجلٌ هو خيرُ الناس -أو من خير الناس- فيقول له: أشهدُ أنك الدجال الذي
حدَّثنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم حديثَه،
فيقول الدجال: أرأيتم إن قَتَلْتُ هذا ثم أحييتُه، أتشكُّون في الأمر؟ فيقولون: لا، فيقتله ثم يُحْييه، فيقول: والله ما كنتُ فيك أشدُّ بصيرة مني اليومَ. قال: فيريد الدجال أن يقتلَه فلا يُسلَّط عليه»
أخرجه البخاري ومسلم
وعن أنس بن مالك
رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما بعث نبيٌّ إلا وقد أنذرَ أمَّتَه الأعور الكذاب، ألا إنه أعور، وإنَّ ربكم
ليس بأعور، ومكتوبٌ بين عينيه ك . ف . ر» أخرجه البخاري ومسلم
رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما بعث نبيٌّ إلا وقد أنذرَ أمَّتَه الأعور الكذاب، ألا إنه أعور، وإنَّ ربكم
ليس بأعور، ومكتوبٌ بين عينيه ك . ف . ر» أخرجه البخاري ومسلم
وعن النوَّاس بن
سمعان رضي الله عنه قال: ذكر رسولُ الله صلى الله عليه وسلم الدجال ذاتَ غَدَاةٍ، فَخَفَضَ فيه ورَفَعَ، حتى ظننَّاه في طائفة النَّخْل، فلما رُحْنا إليه، عَرَفَ ذلك فينا فقال: "ما
شأنكم؟" قلنا: يا رسولَ الله، ذكرتَ الدجال الغَدَاةَ،
فخَفَضْتَ فيه ورَفَعْتَ، حتى ظننَّاه في طائفة
النَّخْل، فقال: «غيرُ الدَّجَّال أخوفني عليكم، إنْ يخرج وأنا فيكم فأنا حَجِيجُه دونَكم، وإن يخرج ولستُ فيكم فامرؤٌ حَجِيجُ نفسِه، واللهُ خليفتي على كل مسلم، إنه شابٌ قَطَط، عينُه طافئة، كأني أشبِّهه بعبد العُزَّى بن قَطَن، فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتحَ سورة
الكهف،
إنه خارج خلة بين الشام والعراق، فعاث يميناً،
وعاث شمالاً، يا عبادَ الله فاثبتوا.
قلنا: يا رسولَ الله، وما لبثُه في الأرض؟
قال: أربعون يوماً، يومٌ كسنة، ويومٌ كشهر، ويومٌ
كجمعة، وسائرُ أيَّامِه كأيامكم".
قلنا: يا رسولَ الله، فذاك اليومُ الذي كَسَنَةٍ:
أتكفينا فيه صلاةُ يوم؟
قال: "لا، اقدُرُوا له قَدْرَه".
قلنا: يا رسول الله، وما إسراعُه في الأرض؟
قال: كالغيث استدبرته الريح، فيأتي على
القوم فيدعوهم فيؤمنون به، ويستجيبون له، فيأمر
السماءَ فتُمطِر، والأرض فتُنبِت، فتروح عليهم سارحتُهم أطولَ ما كان ذُرَّاً، وأسبغه ضروعاً، وأمده خواصر، ثم يأتي القومَ فيدعوهم، فيردُّون عليه قولَه.
قال: فينصرف عنهم، فيصبحون ممحلين ليس
بأيديهم شيء من أحوالهم، ويمر بالخَرِبة، فيقول لها: أخرجي
كنوزَك، فيتبعه كنوزُها كيعاسيب النحل، ثم يدعو رجلاً ممتلئاً
شباباً، فيضربه بالسيف فيقطعه جَزْلَتين رميةَ الغرض، ثم يدعوه فيقبل، ويتهلل وجهه يضحك، فبينما هو كذلك إذ بعثَ الله المسيحَ ابن
مريم عليه السلام، فينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق، بين مهرودتين
واضعاً
كفَّيه على أجنحة ملكين، إذا طأطأ رأسه قطر، وإذا
رفعه تحدَّر منه جمان كاللؤلؤ، فلا يحل لكافر يجد ريحَ
نَفَسِه إلا مات، ونَفَسُه ينتهي حيث ينتهي طرفه،
فيطلبه حتى يدركه بباب لُدّ فيقتله، ثم يأتي عيسى ابنَ مريم قوماً قد عصمهم الله منه، فيمسح عن وجوههم ويحدِّثهم بدرجاتهم في
الجنة،
فبينما هو كذلك إذ أوحى الله عز وجل إلى عيسى ابن
مريم: إني قد أخرجتُ عباداً لي لا يَدَان لأحد بقتالهم،
فحرِّز عبادي إلى الطور، ويبعث الله يأجوج
ومأجوج وهم من كل حَدَب ينسلون، فيمر أوائلهم على بحيرة طبرية فيشربون ما فيها، ويمر آخرهم، فيقولون: لقد كان بهذه مرة ماء، ويحصر
نبي الله عيسى عليه السلام وأصحابه، حتى يكون رأس الثور لأحدهم خيراً من
مائة دينار، فيرغب نبيُّ الله عيسى عليه السلام وأصحابه، فيرسل الله عليهم النَّغَف في رقابهم فيصبحون فرسى، كموت نفس واحدة، ثم يهبط نبي الله
عيسى عليه السلام وأصحابه إلى الأرض، فلا يجدون في الأرض موضع شبر إلا ملأه زَهَمهم ونَتَنهم، فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله، ثم يرسل الله مطراً لا يُكِنُّ منه بيت مَدَر ولا وَبَر، فيغسل الأرض حتى يتركها كالزَّلَفة، ثم يقال للأرض أنبتي ثمرتك، وردي بركتك، فيومئذ كل العصابة
من الرمانة، ويستظلون بقَحْفها، ويبارك في الرسل، حتى إن اللقحة من الإبل لتكفي الفئام من الناس، واللقحة من البقر لتكفي القبيلة من الناس،
واللقحة
من الغنم لتكفي الفخذ من الناس، فبينما هم كذلك،
إذ بعث الله ريحا طيبا، فتأخذهم تحت آباطهم، فتقبض روح كل
مؤمن ومسلم، ويبقى شرار الناس يتهارجون فيها تهارج
الحمر، فعليهم تقوم الساعة» أخرجه مسلم
سمعان رضي الله عنه قال: ذكر رسولُ الله صلى الله عليه وسلم الدجال ذاتَ غَدَاةٍ، فَخَفَضَ فيه ورَفَعَ، حتى ظننَّاه في طائفة النَّخْل، فلما رُحْنا إليه، عَرَفَ ذلك فينا فقال: "ما
شأنكم؟" قلنا: يا رسولَ الله، ذكرتَ الدجال الغَدَاةَ،
فخَفَضْتَ فيه ورَفَعْتَ، حتى ظننَّاه في طائفة
النَّخْل، فقال: «غيرُ الدَّجَّال أخوفني عليكم، إنْ يخرج وأنا فيكم فأنا حَجِيجُه دونَكم، وإن يخرج ولستُ فيكم فامرؤٌ حَجِيجُ نفسِه، واللهُ خليفتي على كل مسلم، إنه شابٌ قَطَط، عينُه طافئة، كأني أشبِّهه بعبد العُزَّى بن قَطَن، فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتحَ سورة
الكهف،
إنه خارج خلة بين الشام والعراق، فعاث يميناً،
وعاث شمالاً، يا عبادَ الله فاثبتوا.
قلنا: يا رسولَ الله، وما لبثُه في الأرض؟
قال: أربعون يوماً، يومٌ كسنة، ويومٌ كشهر، ويومٌ
كجمعة، وسائرُ أيَّامِه كأيامكم".
قلنا: يا رسولَ الله، فذاك اليومُ الذي كَسَنَةٍ:
أتكفينا فيه صلاةُ يوم؟
قال: "لا، اقدُرُوا له قَدْرَه".
قلنا: يا رسول الله، وما إسراعُه في الأرض؟
قال: كالغيث استدبرته الريح، فيأتي على
القوم فيدعوهم فيؤمنون به، ويستجيبون له، فيأمر
السماءَ فتُمطِر، والأرض فتُنبِت، فتروح عليهم سارحتُهم أطولَ ما كان ذُرَّاً، وأسبغه ضروعاً، وأمده خواصر، ثم يأتي القومَ فيدعوهم، فيردُّون عليه قولَه.
قال: فينصرف عنهم، فيصبحون ممحلين ليس
بأيديهم شيء من أحوالهم، ويمر بالخَرِبة، فيقول لها: أخرجي
كنوزَك، فيتبعه كنوزُها كيعاسيب النحل، ثم يدعو رجلاً ممتلئاً
شباباً، فيضربه بالسيف فيقطعه جَزْلَتين رميةَ الغرض، ثم يدعوه فيقبل، ويتهلل وجهه يضحك، فبينما هو كذلك إذ بعثَ الله المسيحَ ابن
مريم عليه السلام، فينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق، بين مهرودتين
واضعاً
كفَّيه على أجنحة ملكين، إذا طأطأ رأسه قطر، وإذا
رفعه تحدَّر منه جمان كاللؤلؤ، فلا يحل لكافر يجد ريحَ
نَفَسِه إلا مات، ونَفَسُه ينتهي حيث ينتهي طرفه،
فيطلبه حتى يدركه بباب لُدّ فيقتله، ثم يأتي عيسى ابنَ مريم قوماً قد عصمهم الله منه، فيمسح عن وجوههم ويحدِّثهم بدرجاتهم في
الجنة،
فبينما هو كذلك إذ أوحى الله عز وجل إلى عيسى ابن
مريم: إني قد أخرجتُ عباداً لي لا يَدَان لأحد بقتالهم،
فحرِّز عبادي إلى الطور، ويبعث الله يأجوج
ومأجوج وهم من كل حَدَب ينسلون، فيمر أوائلهم على بحيرة طبرية فيشربون ما فيها، ويمر آخرهم، فيقولون: لقد كان بهذه مرة ماء، ويحصر
نبي الله عيسى عليه السلام وأصحابه، حتى يكون رأس الثور لأحدهم خيراً من
مائة دينار، فيرغب نبيُّ الله عيسى عليه السلام وأصحابه، فيرسل الله عليهم النَّغَف في رقابهم فيصبحون فرسى، كموت نفس واحدة، ثم يهبط نبي الله
عيسى عليه السلام وأصحابه إلى الأرض، فلا يجدون في الأرض موضع شبر إلا ملأه زَهَمهم ونَتَنهم، فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله، ثم يرسل الله مطراً لا يُكِنُّ منه بيت مَدَر ولا وَبَر، فيغسل الأرض حتى يتركها كالزَّلَفة، ثم يقال للأرض أنبتي ثمرتك، وردي بركتك، فيومئذ كل العصابة
من الرمانة، ويستظلون بقَحْفها، ويبارك في الرسل، حتى إن اللقحة من الإبل لتكفي الفئام من الناس، واللقحة من البقر لتكفي القبيلة من الناس،
واللقحة
من الغنم لتكفي الفخذ من الناس، فبينما هم كذلك،
إذ بعث الله ريحا طيبا، فتأخذهم تحت آباطهم، فتقبض روح كل
مؤمن ومسلم، ويبقى شرار الناس يتهارجون فيها تهارج
الحمر، فعليهم تقوم الساعة» أخرجه مسلم
وعن أنس رضي
الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال إلا مكة والمدينة، ليس له من نقابها نقب إلا عليه
الملائكة
صافِّين يحرسونها، ثم ترجف المدينة بأهلها ثلاث
رجفات فيخرج الله كل كافر ومنافق» أخرجه البخاري
وعن ابن عباس
-رضي الله عنهما- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم هذا الدعاء كما يعلمهم السورة من القرآن: «اللهم إني أعوذ بك من عذاب
جهنم، وأعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال، وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات» أخرجه مسلم
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه: أنَّ النبي صلى
الله عليه وسلم قال: «من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من الدجال».
قال مسلم: قال شعبة: "من آخر الكهف"
وقال همام : "من أول الكهف" أخرجه مسلم.
الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال إلا مكة والمدينة، ليس له من نقابها نقب إلا عليه
الملائكة
صافِّين يحرسونها، ثم ترجف المدينة بأهلها ثلاث
رجفات فيخرج الله كل كافر ومنافق» أخرجه البخاري
وعن ابن عباس
-رضي الله عنهما- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم هذا الدعاء كما يعلمهم السورة من القرآن: «اللهم إني أعوذ بك من عذاب
جهنم، وأعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال، وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات» أخرجه مسلم
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه: أنَّ النبي صلى
الله عليه وسلم قال: «من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من الدجال».
قال مسلم: قال شعبة: "من آخر الكهف"
وقال همام : "من أول الكهف" أخرجه مسلم.
الجمعة 10 أغسطس 2012, 9:27 pm من طرف أ رضا السيد
» الفرق نقطة
الجمعة 10 أغسطس 2012, 7:43 pm من طرف أ رضا السيد
» فضل القران الكريم
الخميس 09 أغسطس 2012, 9:35 pm من طرف أ رضا السيد
» عشر نصائح كي تصبح فاشلاً
الخميس 09 أغسطس 2012, 9:33 pm من طرف أ رضا السيد
» فتاوى رمضانية
الإثنين 23 يوليو 2012, 7:02 am من طرف Amira ahmed
» الاعتكاف وفضله
الإثنين 23 يوليو 2012, 7:01 am من طرف Amira ahmed
» ليلة القدر وفضلها
الإثنين 23 يوليو 2012, 7:00 am من طرف Amira ahmed
» مباحات الصيام
الإثنين 23 يوليو 2012, 6:59 am من طرف Amira ahmed
» اداب الصيام
الإثنين 23 يوليو 2012, 6:58 am من طرف Amira ahmed
» الايام المنهى عن صيامها
الإثنين 23 يوليو 2012, 6:56 am من طرف Amira ahmed
» صيام التطوع
الإثنين 23 يوليو 2012, 6:54 am من طرف Amira ahmed
» ما يبطل الصيام
الإثنين 23 يوليو 2012, 6:53 am من طرف Amira ahmed
» الصيام وحكمه
الإثنين 23 يوليو 2012, 6:52 am من طرف Amira ahmed
» الصيام ومعناه
الإثنين 23 يوليو 2012, 6:50 am من طرف Amira ahmed
» فضل القران الكريم
الإثنين 09 يوليو 2012, 8:13 am من طرف Amira ahmed